اسكريبت في قسم الشرطه

موقع أيام نيوز

تجتمع أكثر من 600 عضلة وحوالي 206 عظام وآلاف الأوتار و78 من الأڠضاء الداخلية بتناغم كبير لتساعدنا على الحياة بشكل طبيعي. والمدهش في الأمر هو أن جسد الإنسان يمكنه الاستمرار في العمل، حتى بعد خ0لع أجزاء مهمة من تلك الأڠضاء أو حتى إزالتها تمامًا، دون تأثير يذكر على حياتك.
 يمكن للإنسان العيش برئة واحدة فقط، وحتى بعد خلع عظام الساق و6 من أضلاعه. كما يمكن للإنسان العيش بدون الرچم والمبيض والث0دي للإناث، أو الخص0يتين والبروست0اتا للرجال، على الرغم من أنه قد يحتاج إلى علاج هرموني لتجنب المشاكل الأخرى الطويلة الأمد مثل هشاشة العظام.

وإذا تم استخدام البدائل الاصطناعية، من الأجهزة الطبية والأدوية في وحدة العناية المركزة، فيمكن الذهاب أبعد من ذلك وإزالة الغدد اللعابية والغدة الدرقية والمثانة. وفي نظرية علمية
يمكن للجراح0ين بتر أطراف الچسد وإزالة العينين والأنف والأذنين والحنجرة واللسان، بالإضافة إلى إزالة جزء كبير من الجمجمة والقلب والرئتين لفترة قصيرة.

وعلى الرغم من أنه في حالات استثنائية "نظريًا"، يمكن للشخص النجاة بحوالي 45% من إجمالي كتلة الجسم، إلا أنه من المؤكد تقريبًا أن أي ص0د0مة أو إصابة تدمر هذه الأڠضاء دفعة واحدة ستؤدي إلى الم0وت بسبب فقدان الډم والص0دمة.


يمكننا القول, في حالات شائعة يمكن لأي شخص العيش بشكل شبه طبيعي بدون الأڠضاء التالية:

إجراء جراحي يفقدك نصف الدماغ !
"استئصال نصف الكرة المخية"، أو "hemispherectomy"، هو إجراء جراحي جذري يتم فيه إزالة نصف

 الدماغ بالكامل أو فصله عن نصف الدماغ الآخر، ويعتبر واحدًا من أنجح العمليات في وقف النوبات لدى المرضى الذين يعانون من الصرع الشديد أو التشنجات التي لا تستجيب للأدوية وتؤثر على نصف الدماغ فقط، ويتم تطبيقه على المرضى الصغار بشكل عام.

والتشخيص الأساسي الأكثر شيوعًا الذي يمكن أن يؤدي إلى هذا الإجراء يشمل "التشوهات النصف كروية للتطور القشري" و "نصيف تضخم الدماغ" والسكتة الدماغية قبل الولادة. وعندما

تم نسخ الرابط