رجل كبير في السن لم يرزق بالأطفال مدة سنوات ، تمنى أن يكون له ولد يحمل إسمه

موقع أيام نيوز

 رجل كبير في السن لم يرزق بالأطفال مدة سنوات تمنى أن يكون له ولد يحمل إسمه 
عندما رأته زوجته يكبر كل يوم ويضعف وهي كذالك إقترحت عليه الزواج كي يرزق بولد يكون سند له من البداية رفض 
ولكن بعد إصرار زوجته تزوج ولأن أحواله المادية جيدة كل واحدة منهن في بيتها 
بعد زواجه بشهور تلقى حمل زوجته الثانية ففرح كثيرا وذهب مسرعا لزوجته الأولى كي يخبرها وإذ به يتفاجئ بخبر حمل زوجته الأولى 

فزادت فرحته أكثر مرت شهور ولدت الأولى من بعدها الثانية بأيام ولكن الصدفة أنهما كل واحدة منهما رزقت بولد ذكر 
سجد لله ورفع رأسه للسماء وقال حمدا لنعمتك يا الله حمدا لنعمتك لم ترزقني إياهم في شبابي ولكن الحمد لله أنني رأيت هذا اليوم سميا أولاده إبن الأولى عمران 
والثانية حمزة مرت أيام وشهور وكل واحدة منهما في بيتها مع إبنها 
كان لهذا الرجل أخ كان أخوه هذا يغار من أخيه لأنه رزقه الله بالذكر كانت زوجته بالحمل وقاربت على الولادة وحين سلك الله وحلها إذ
بزوجها يتفاجئ ببنتين توئمين لم يفرح فضل وجهه مسودا وهو كضيم قالت له زوجته إحمد الله فهذا ما رزقنا إياه والأنثى حبيبة والديها 
صمت ولم يقل شيء كأن قلبه سينفجر اخاه رزق بالذكر وهو بالأنثى فلم يرضى بتسميتهما 
فسميت الأم الأولى نهال والثانية نهلة مرى عام مرضت الزوجة الثانية مرض أدى بۏفاتها فحمل إبنه حمزة وأخذه لزوجته الأولى
فرحت به وكانت تعامله كإبن لها سعره سعر أخيه عمران مرى عام مرض الأب مرضا أقعده الفراش تقرب منه أخاه وقال ستتعافى يا أخي لا تقلق قال أولادي أمانة عندك إفتقدهم وقم برعايتهم 
و زوجتي كذالك زوجته واقفة من بعيد وتنصت لهم قال الأخ لا تقل هذا يا أخي ستتعافى تقربت زوجته منه أمسكته على يده وقالت ستكون بخير قال لا أظن ذالك يا أم أولادي وإني أرى المۏت بين
عيني إبقي في هذا البيت واهتمي بعمران وحمزة حتى يكبرو وأخي سيفتقدك أحيانا ماټ الأب 
حزنت زوجته عليه ورضت بما كتبه الله عاشت مع إبنها وإبن ضرتها الذي لم تراه أبدا غريبا بل إبنها 
حتى تفاجئت يوما واخ زوجها يقول لها أريد أخذ حمزة فإنه ليس إبنك قالت وكأنها ستنفجر لا حمزة ولدي أنا من ربيته قال سآخذ إبن أخي وبالقوة
حاولت معه توسلت إليه بكت وهي تحاول معه ولكن أخذه منها بالقوة بعد أيام رجع إليها وهو يقول لها أن الأولاد سيكبرون كأنهم أبناء العم وليس إخوة قالت لماذا تفعل هذا 
قال لمصلحة إبنك إفعلي ما أقول عمران و حمزة أولاد العم فقط وهذا لمصلحتنا كلنا 
وإن فتحت فمك فأنت تؤذينا إبنك عمران ثم ذهب لزوجته وقال لها كما قال لزوجة أخيه فقالت له أنت قلبك من حجر. 
قال ما أفعله هذا لمصلحتنا كلنا لن يكبرو وهم إخوة فإنهم سيتمرون علينا 
قالت بل قل أن قلبك ذاك يغار من أخوك المي وقت كثير عنده يعني مش مشوار يعني ت الذي رزق بالذكر وأنت بالأنثى 
نظر إليها وقال أقفلي فمك من أجل إبنتيك 
وسيكبر حمزة وأنا عمه وليس لديه أحد وعمران مع أمه صمتت ولم تقل شيء 
مرت سنواااااااات كبر حمزة وذهب للخارج أكمل دراسته وصار رجل اعمال وأحواله المادية جيدة يتصل بعمه أحيانا ويطمئن عليه كان على علاقة مع إبنة عمه نهال وكان يريدها حقا
 

تم نسخ الرابط