بالعسل وكانت طريقة ناجحة في إبعاد الأعداء و انتهت الأشهر الثلاتة وأتى الموعد المتفق عليه كان صعب على الاقزام مفارقة ملكهم العملاق الطيب لكنهم فكروا أيضا في مملكته التي تضيع وفكروا ايضا في كيفية الدخول إليها واسترجاع ملك الملك العملاق .
فكر الملك العملاق والاقزام في خطة لاسترجاع المملكة المسروقة وسأله كبير الاقزام إن كان لدى الوزير الطماع أي نقطة ضعف فقال الملك نقطة ضعفه الوحيدة أنه مصاپ بمرض آكلي كثرة اللحوم الحمراء ومرضه هذا لم يجد له أي علاج وهنا خطرت للجميع فكرة ذكية وطريفة تخلصهم من الملك المزور وفورا انطلق الملك الى مملكته وهو متنكر بزي بائع العسل ومعه أصدقائه الأقزام وعند وصولهم بدأ الملك يردد عسل عسل عسل صاف فيه دواء من كل داء يشفي الأحزان والحسد وكل الأسقام عسل يداوي الجراح والنقرس يا من تأكل اللحم ولا تشبع وظل يردد هذه الكلمات إلى أن سمعه أحد حراس القصر فاخبر الوزير أو الملك المزور عن بائع العسل وعن قدرة شفاء عسله من كل الأمراض
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وخاصة مرض آكلي اللحوم وفور سماعه الخبر امرهم بأن يأتوا به للقصر وعند دخول الملك العملاق والاقزام إلى القصر أخبر الملك أن شرط الشفاء من المړض هو أن يجتمع كل من في القصر ويضعوا ايديهم داخل قنينات العسل بنفس الوقت ومعهم انت أيها الملك المبجل وافق الوزير على شرط بائع العسل واستدعى كل من في القصر ووضع لهم العسل على الطاولات وما إن وضعوا أيديهم حتى التصقت بالغراء المدهون بالعسل فلم يستطيعوا تخليص أنفسهم وقام الأقزام بربط الملك المزور ومن معه من الخائنين وكشف الملك الحقيقي عن نفسه واستدعى شعبه واخبرهم بما فعله الوزير الطماع فقام أهل المملكة بضربهم بالأحذية وطردهم خارج أسوار المملكة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
واحتفل كل من في المملكة بعد ان استرجع الملك ملكه وعرشه وحكمه العادل وبعد ان تعلم الدرس وهو ألا يثق ثقة السادج بالاخرين ويضع حدودا لذلك فالتوازن مطلوب في كل شيء وتعلم ايضا عدم افشاء أسرار مملكته إلا لمن هو حق وأهل لذلك وظل يزور مملكة العسل وجزيرة الأقزام الطيبين طوال حياته ويحتفل معهم ويساعدهم