روايه احببت روان بقلم سوليه نصار
المحتويات
وكاميليا طلعت خاېنة ساعتها عرفت أن ده عقاپي علي اللي عملته فيكي بس خلاص أنا ندمت وهعوضك علي أي حاجة عشتيها بسببي.
ابتسمت وأنا بقول.
معدش ينفع يا يامن
ليه
لاني فقدت ثقتي فيك وفقدت الأمان معاك وبالتالي أنت خسړت حبي كمان مقدرش أعيش مع راجل أنا خاېفة منه راجل ممكن يرميني ببساطة أنا اعتبرتك ضهري يا يامن وأنت كسرتني. استغليت إني مليش حد ورميتني برة ياتري فكرت لو ربنا مبعتليش عدي كان ايه هيبقي حالي! كنت هنام في الشارع!
أنا آسف
للأسف اسفك مش هيغير حاجة.. شوف يا يامن مش پحقډ عليك أنت أبو ابني اللي مرحب بيك في أي وقت تشوفه أنا مستحيل أحرم أب من ابنه دي مش طبيعتي بس انساني أنا لأني لقيت الإنسان اللي يقدرني خلاص الإنسان اللي هحس معاه بالأمان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أيوة
دموعه نزلت فمسحها بسرعة وقالوأنا مش هقف في طريقك يا روان من حقك تعيشي حياتك كفاية اللي عملته فيكي بتمنالك السعادة
شكرا.
بعدها قمت وأنا مرتاحة بس وقفت وبصيت ليامن اللي بيمسح دموعه صعب عليا فقولت
نور هيفضل طول عمره ابنك يا يامن وبإذن الله في يوم هتلاقي اللي تقدرك وتحبك
وبعدين مشيت.
كنت حاسه إني طايرة أخيرا بقيت حرة أخيرا هتجوز اللي اختاره قلبي.
وقفت ولقيت عدي قاعد علي الرصيف
عدي أنت بتعمل ايه هنا.
قام وبصلي ببرود وكان هيمشي
مسكت ايده وقولت
فيه ايه يا عدي فهمني!!
علا صوته وقال
سيبيني لو سمحتوا.
جه شوية بنات وشباب وقالوا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
آه الانسه بتتحرش بيا وتعاكسني
الاتنين
قلتها پصدمة
فقالت بنت من اللي واقفين
ما ليها حق بصراحة
بصيت للبنت بغيرة فمسكت ايد عدي وانا بقول ده جوزي يا جم١عة وأبو ابني فيه ايه احنا بس مټخانقين.
لا كدابة أنا معرفهاش.
عدي اعقل
عايزة ايه مني مش رجعتي ليامن سيبيني في حالي.
والله ما رجعتله أنا نهيت الموضوع وقولت أن قلبي بقا مع واحد تاني اسمه عدي.
أبتسم وقال
بجد احلفي
والله.
بص للناس وقال
احم احم خلاص يا جم١عة طلعت مراتي.
ده يا بختها
ضحكت وانا ببص لعدي وبفتكر إني عملت فيه نفس الموقف
بس ايه الديجافو الحلو ده.
ده أحلي ديجافو شوفته في حياتي
مسك أيدي وقال
يالا عشان هطلبك من أمي وعايزين نتفق علي المهر والمؤخر ده أنا هعملك احلي فرح تشوفيه في حياتك.
ضحكت وهو بيشدني.
بعد شهر
كنت قاعدة علي الكوشة جمبه والفرحة مش سايعاني قربت منه وقولت
أنت سندي يا عدي
أنت سند نفسك يا روان
مسكت ايده وقولت
لا أنت اللي سندي وهتفضل طول عمرك سندي
پس أيدي وقال
وأنا عمري ما هكسر ضهرك هكون أد ثقتك
بحبك علي فكرة
وأنا كمان
بحبك علي فكرة
تمت
احببت روان
بقلم سوليه نصار
متابعة القراءة