روايه ورث الأخوين
المحتويات
وتعالى يقول له لم أنساك يا عبدي فخرج يركض وهو يبكي إلى المزرعة وهو ېصرخ بأعلى صوته الحمد لله و الشكر لله فقام الشاب بوضع حواجز وقناوات مائية حول المغارس فشربت الأرض حتى أصبحت مستنقع من شدة المياه الهائلة التي هطلت من السماء
فأصبح الشاب يعمل كل يوم في المزرعة حتى بدأت تنبت شيئا فشيئ وكان خبيرا في صحة النباتات في بداية النمو فإهتم بها بكل عناية وبعد شهور بدأت الزراعة تثمر أجود الثمار قد رزقه الله بها وعوضه عن ما سلب منه
وجاء يوم الحصاد وبدأ يقطف ثمار الخضروات وعندما قام بعرضها في السوق التجاري لفتت أنظار الجميع وبدأ التجار في الشراء بأسعار تفوق الخيال حيث كانت الأفضل وبدأت الناس تزدحم حوله عندها شاهد أولاد عمه الأزدحام و قالوا من يكون هذا المزارع وما هي جودة بضاعته التي سړقت أنظار الجميع وعندما أقتربوا إليه صدموا حين عرفوا أنه إبن عمهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وإسترجع جميع عملاءه القدامى
و تعرض أولاد عمه لخسارة فادحة وهبطت جودة محاصيلهم أمام جودة محاصيله و بعد فترة قليلة عرضوا أراضيهم للبيع بسبب خسارتهم وأصبحوا مديونين فقام الشاب بشراء جميع ممتلكاتهم وبعد أيام عرضوا أيضا المنزل للبيع فحزن الشاب عندما عرف أنهم عرضوا المنزل للبيع
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
النهاية
متابعة القراءة