روايه كافل اليتيم كامله
المحتويات
وتوفى
فعادت المرأة تركض اليهم تبكي وتلطم خدها .
فقال لها الأخ الكبير ما الذي حدث يا أختاه فقالت لقد توفى زوجي ولكن رفض مدير المستشفى من أخراج زوجي حتى يتم دفنه. وقال أنه محجوزا حتى يتم تسديد جميع تكاليف العناية والفترة الذي مكث بها عندهم
فذهب الاخ معها وقام بتسديد كل التكاليف. وقام بمراسم ډفن زوجها ..
وعندما أنتهى من المراسم ..فذهب الى أخوته وجمعهم جميعا ..فقال لهم لقد جمعتكم اليوم لأمر مهم جدا فقالوا ما هو
أجاب قائلا سوف نتكفل بتلك المرأة وأطفالها الأيتام من جميع ما يحتاجون من الملبس والمأكل الدواء .الى أن يتوفانا الأجل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أجاب مابكم يا أخوتي .هل نتركهم ېموتون جوعا .ونحن قد أنعم الله علينا بالاموال والخيرات
فقالوا أذا كنت أنت تريد مساعدتهم وهدر المال في راعيتهم فنحن ليس لنا علاقة بك وبهم ..
فأختلفوا الأخوة بشأن فعل الخير مع تلك الأرمله وأطفالها الأيتام.. ثم قرروا أن يقتسمون الورث والمال. وكلن يذهب في سبيله ف خير الأخ الأكبر شقيقاته الأربع. ولكن قرروا البقاء مع أخوتهم الثلاثة
فأتحد الجميع يدا بيد وأصبح الأخ الأكبر بمفردة وحيدا ..
فقام الأخ بفتح مصنع صغير خاص به وقام ببناء منزل صغير وتكفل بألمراة وأولادها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبدا يعمل من نقطة الصفر. ولكن كان كرم الله وعطاءه قريبا منه ..حيث أصبح يملك ثلاثة مصانع وكان قد رزق الله بالبنون والبنين
وكان قد علمهما الطريق الصحيح وطريق الرحمة والشفقه ..وعندما أقترب الأجل طلب منهما أن يقفا عند رأسة ..وقال لهما أولادي اولادي .الله الله في طاعة الله ورسوله ..والادي اولادي. لا تردون يدا طلبت منكم المساعدة. اولادي لا تصرخون في وجه مسكينا
متابعة القراءة