قصه قصيره وجميله اقرؤوها
المحتويات
وهو يضحك ويقول :
"قال حب ورومانسيه زوجيه ، قال هكذا يجب معامله النساء ياصاحبي وإلا لم تتعلم المسؤوليه ابدا ولن تكون أما صالحه، عليها ان تعلم ان الزواج ليس ما تشاهده او تقرأ عنه"
لكن لحسن الظن ان صديقه ذاك لم يكن مثله بل لم يسمح له بإكمال الحديث وقاطعه قائلا : اي رجلا انت؟ماكل هذه القسۏه، اهكذا تعامل زوجتك؟؟اهكذا يكون الزوج الصالح اما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "رفقا بالقوارير" ؟؟ فهي كالقاروره عليك ان تعاملها برفق وان تكون لطيفا معها تداعبها ولاتكسر بخاطرها ؛؛ ويحك يارجل ماذكرته قبل قليل من طبخ وتربيه للأبناء هو في الاصل من بسيط وظائفها وكونك حنونا ولطيفا معها يزيدها حبا وشغفا بك ،لكنها ليست خادمه لديك ولا جاريه ،
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فأجابه قال له اخي نحن الان في المشفى هلا مررت؟؟
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بكى الجميع پقهر والم خاصه الزوج، في المساء عاد الزوج الى البيت بعد ان اخذ المفاتيح من اخ زوجته
دخل الى البيت فوجد المائده مغطاة نزع الغطاء وجد اشهى الاكلات واجملها ورأى ورقه معلقه على باب الثلاجه مكتوب فيها:حبيبي اسفه اردتك ان تخون عادات وتقاليد مجتمعك وان تسمعني قليلا من كلام الغزل والحب وتقول لي بأنك تحبني ، سامحني لأني اردتك ان تعاملني على قدر عقلي الطفولي وقلبي الذي لايزال صغيرا ولم يكبر مع الحياة
ارجو ان يعجب الطعام اصحابك واعدك بأني لن احزنك واغضبك بعد اليوم ابداا ؛ احبك كثيرا"
نظر الى المائده وبعثرها ارضا، وجلس ېصرخ ويقول ماذا فعلت ياحبيبتي لقد قتلتك بيدي ...سامحيني #
متابعة القراءة